عروبة الابراهیمي
تحت تبریر وحده العراق ، حفاظا علی الهویة العربیة للعراق، بدون الاهتمام بخصوصیة الشعب الكوردي، نجح الابراهیمي في اقناع القیادات الكوردیة بالتنازل عن الكثیر من اهداف حركة التحرر الكوردیة، منها تاجیل مسالة ارجاع مدینة كركوك ، خانقین، سنجار و المناطق الاخری بكوردستان الجنوبیة، اهدافا ناضل شعبنا من اجلها سنوات طویله. الیوم بالذات رجعت القضیة الكوردیة الی الوراء كما في السبعینیات، لكن هذه المرة بسذاجة القیادات الكوردیة. السؤال الذي یطرح نفسه، ماذا تقول هذه القیادات (الكوردیة) عندما تری الابراهیمي یجد نفسه منصورا بنجاة دولة العراق من الانقسام، با الحاق جزء من كوردستان الجنوبیة مرة اخری بارض العرب؟ الیس ان الاوان لتعمل مابوسعها لترتیب البیت الكوردي قبل البیت العربي، الذي لم یعترف بوجود امة اسمها كوردستان یوما!
الاخضر
الابراهيمي:خوفي على وحدة
العراق
جعلني اختار علاوي لرئاسة الحكومة -و.خ.ع
الاخضر الابراهيمي:خوفي على وحدة
العراق جعلني اختار علاوي لرئاسة الحكومة |