عند س. باشلار  خلق الله العرب فقط  والبقية اولاد الزنا ........خالد مجيد فرج

   

في القرن الواحد والعشرين عصر التكنلوجيا الرقمية و والبحث عن المياه ولو في المريخ و استنساخ النعاج ،والأنسان إن كان ممكناً من الناحية القانونية و التطور المتسارع في كافة المجالات العلمية والتكنلوجية بحيث لايستطيع الأنسان العادي أن يجاريه حيث ما ان يشتري سلعة اليوم حتي اصبح بعد غد من متعلقات الماضي يخرج أو تخرج علينا( حسب جنس الكاتب الذي لا اعرفه) س باشلار بنظرية علمية من انتاج الباحث العلمي البروفيسور في علم الأنثروبولوجيا العالم الفذ المسعودي صاحب مروج الخرافة ومعادن السخافة ( الحائز على كرسي الأستاذية في جامعات عدة في العالم ومنها على سبيل المثال لا الحصر جامعة اتا تورك في اسطنبول اذ  يقول (ومنهم من راى انهم من ربيعة ومضر وقد اعتصموا بالجبال طلبا للمياه والمراعي، فحالوا عن اللغة العربية لمن جاورهم من الامم، ومن الناس من الحقهم باماء سليمان بن داود حين سلب ملكه ووقع على امائه المنافقات الشيطان المعروف بالجسد وعصم الله منه المؤمنات ان يقع عليهن فعلق منه المنافقات، فلما رد الله على سليمان ملكه ووضع تلك الاماء الحوامل، قال: (اكردزهن الى الجبال والاودية)، فرتبهم بامهاتهم، وتناكحوا وتناسلوا فذلك بدء نسب الاكراد. بذالك يرجع اصول قوم يربوعددهم  عن خمسين مليون نسمة الي الشيطان والذي حسب هذا العالم الفذ  حملت منه امهاتنا في العصور السحيقة و تكونت نتيجة لهذا التلاقح الشيطاني امة اسمها الكورد ولأنهم كذالك فقد عاثوا في الآرض فسادا ولا يزالون لذا فعلى كل عربي مؤمن بالله  أن يقاتل هؤلاد الكورد احفاد الشيطان الرجيم وبذالك كنتم قد اديتم خدمة لرب العالمين ما بعده خدمه اذ رفعتم عنه عناء محاكمة خمسون مليون رأسا من البشر لأن النتيجة في كلتا الحالتين  واحدة وهي ذهابهم كلهم الى حيث اللهيب الآبدي لينعم العرب والتركمان من جنس باشلار في جنات تجري من تحتها دماء الكورد الذين قضوا في الأنفال والكيماوي بالحياة الأبدية حيث الغلمان والحواري الحسان  من كل الأجناس بما فيهم التركمان. وليدع كل المؤمنين بنظرية المسعوي الى الباري ليفك من اسر صدام لأنه البادئ بتقتيل الكورد الذين هم للأبليس خلان . وجزاكم الله خيرا يا اخت او اخ باشلار لآنكم من محرضي ابادة قوم هم ليسوا من الشعوب الذين خلقهم الله ليتعارفوا ويشهد على عملكم المضني هذا كتاباتكم في  صفحة كتابات التي تصل و بقدرة الميكروسوفت وشبكة الأنترنيت الى كل الأصقاع والديار والتي لو عايشها الأستاذ المسعودي لكان يقول عليها نفس ما قاله عن اخوانكم الكورد انها من عمل الشيطان وانك او انك بكسر الكاف لتستحق ان تحاكم بتهمة الكراهية للغير والعنصرية و التحريض على الآبادة الجماعية مستعيننا بكل الأدوات المتخلفة في العصور المظلمة لكي تثير في نفوس الرعاع الرغبة في قطع رقاب اعداء الله والذين هم من الكورد فقط.

 

 

 

 

HOME